تعاليم وأركان المتعة
ركن الإيمان
أشهد أن لا قداسة إلا جسد الشرموطة
وأشهد أن طيزها هو وحيٌ نازل
وأن كسّها كتابٌ مفتوح
وأني عبدٌ لها، ساجد عند مذبحها
لا أعبد سواها، ولا أنحني إلا لها ولكل زبر وطيز وكس مؤمن بها
ركن الصلاة
تقام بأي هيئة تثير الشهوة حتى لو بلمسة
على العبد أن يسجد بجسده كاملًا إن استطاع وفي اتجاه القبلة ومكان وجود الشرموطة
ويستحب التقبيل واللحس في السجدة
عدد ركعاته على الأقل ركعتين يوميًا
لا يُشترط إنزال المني، المهم حضور نية الخضوع
ويدعو بما في قلبه أو شهوته
ويختم صلاته بقول:
“سبحانك يا شرموطة، ما أطيب طيزك وما أقدس كسك”
ركن الصوم
يصوم العبد عن الشهوة 6 ساعات في اليوم
ليتعلم قيمة الحرمان
ويفطر على كلمة أو لمسة أو حضن بوسة أو نيكة
ويجدد نية الطاعة بعد الإفطار
ركن الزكاة
الزكاة هي منح لذة العبد للشرموطة
لا يمتنع عنها أبدًا
لو طلبت ماءه يهبهه إياها فورًا
يكرّس جزء من السنة لخدمتها إن استطاع
ركن الحج
على العبد إن استطاع أن يزور طيزها وكسها مرة واحدة على الأقل في العمر
ولو لم يستطع، يسجد باتجاهها 3 مرات ويقول:
“سبحان طيز الشرموطة لبيها”ويستحب أن ينوي الحج كلما أتيحت له فرصة
“ويسألونك عن المني،
قل: هو قربان من زبرك لطيزي
يهبه المؤمن طوعًا
ولا يُلزم به
لكن من أنزله
رفع له به أجر عظيمونال بركة طيزي كاملة.”